SID FORUM - VETO ALGERIE
Bienvenue sur le forum SID FORUM-VETO ALGERIE.

Afin de profiter pleinement de tout ce que vous offre notre forum, merci de vous identifier si vous êtes déjà membre ou de rejoindre notre communauté si vous ne l'êtes pas encore.



Rejoignez le forum, c’est rapide et facile

SID FORUM - VETO ALGERIE
Bienvenue sur le forum SID FORUM-VETO ALGERIE.

Afin de profiter pleinement de tout ce que vous offre notre forum, merci de vous identifier si vous êtes déjà membre ou de rejoindre notre communauté si vous ne l'êtes pas encore.

SID FORUM - VETO ALGERIE
Vous souhaitez réagir à ce message ? Créez un compte en quelques clics ou connectez-vous pour continuer.
-45%
Le deal à ne pas rater :
WHIRLPOOL OWFC3C26X – Lave-vaisselle pose libre 14 couverts – ...
339 € 622 €
Voir le deal

تعلم ما لم تتعلمه من قبل

Aller en bas

تعلم ما لم تتعلمه من قبل Empty تعلم ما لم تتعلمه من قبل

Message  Admin Lun 7 Fév - 22:22



كل يوم له بداية جديدة ...... اجعل أنت هذه البداية
أنا الأفضل
ماذا تعتقد بنفسك .... ماذا يعتقده الآخرون عنك ..... الكثير منا يهتم برأي الآخرين أكثرمن رأيه هو عن نفسه ، بل ويحاول بكل الطرق أن يجعل الآخرين راضين عنه ، بل لتتكون أفضل الصورة عندهم ....

لا يمكننا العيش بهذه الطريقة ، لا يمكننا أن ندور في فلك واحد هو أراء الآخرين ، أين رأينا عن نفسنا ؟!! ، أين هذا الرأي .......

هل سمعت عن هذا الأسطورة الرياضية " محمد على كلاي " من أفضل الرياضيين على مستوى العالم ... هذا الرجل الذي قال " أنا الأفضل " قال ذلك وشعر بذلك وأحب ذلك وعمل على تحقيق ذلك .... لم يصدقه أحد في البداية ولكن في 25 مايو 1965 أثبت هذا الرجل صدق مقولته حيث هزم " سوني ليستون " وأثبت أنه الأفضل بالضربة القاضية في الدقيقة الأولى من الجولة الأولى بكل ثقة وبكل قوة .....

لا تقول أن محمد على = الفراشة ... وصل إلى كل ما فيه بسهولة ، بل قطع طريقا طويلا من التدريبات البدنية والنفسية والروحية ليصل إلى هذا المستوى من الثقة الروحية والجسدية الرياضية .....

والذي جعل محمد على بهذه القوة أنه عرف ماذا يريد وآمن بقوته وثقته بنفسه وتدريباته المستمرة ... هذا ما أكسبه قوته التي يتكلم عنها العالم إلى الآن ....

ماذا عنك أنت هل تؤمن بنفسك بقوتك .... أم تنتظر ما يقوله عنك الآخرون وتجعله يحدد مصيرك ... إليك ثلاث جمل لك أرجو أن تجد فيها ما تريد ......

* قرر ماذا تريد ....

* تكلم عن ذلك وكأنه حقيقة ( اشعر بأنك حققته ، اشعر بذلك واشعر بقوة تحقيق حلمك ...بالفعل إنه يعطيك الكثير م القوة .....

* تعامل وكأنك حققته بالفعل ( وكأنك حققت حلمك ) ... كان محمد على يتحرك على الحلبة وكأنه البطـــــــــــل ......

لأنك الأفضــــــــــــــــــــل
تعلم ما لم تتعلمه من قبل






هل تسأل نفسك : لماذا ؟!!!.....
* في أشهر مراكز التعليم والتطوير على مستوى العالم تجدونهم يعملونك كيف تصبح الأفضل ؟ وتتمتع بأفضل المراكز ، ومن أفضل البرامج التي يضعونها لك هو كيفية سؤالك لنفسك ، كيفية تحفيزك لنفسك .....

الناس ينظرون إلى الأشياء بطريقتين : -

الطرقة الأولى : أن هذا الشيء موجود .... لمــــــــــــــــاذا أطور فسه ؟ ، لمــــــــــــــــاذا أنظر إليه بشكل مختلف ؟ ، لمــــــــــــــــاذا أتعامل معه ( هو موجود أصلاً ) ، لمـــــــــــــاذا أعطيه هذا الاهتمام ...... هكذا ينظر بعض الناس للكثير من الأمور في حياتهم ....

الطريقة الثانية : أن الشيء يمكن أن نحلم به ونحلم فيه .... لمــــــــــــــــاذا لا أطور في هذا المنتج ؟ ، لمــــــــــــــــاذا لا أتعامل مع الموقف بصورة أخرى ، صورة متفتحة ، لمــــــــــــــــاذا لا أكون هذا الشخص الذي يطور ، أو ينتج أو يسعد أو يعيش حياة جميلة ومريحة ...... لمــــــــــــــــاذا لا أكون أنا هذا الشخص الذي يتمتع بأفضل الصفات الموجودة على وجه الأرض ، لمــــــــــــــــاذا لا أدخل إلى قاموس كلماتي أشياء جديدة وكلمات جديدة وقوية تدفعني إلى الثقة بنفسي ......... لمــــــــــــــــاذا لا ؟!!!!!

من تريد أن تكون : هل ممن يتعامل بالطريقة الأولى أم من يتعامل بالطريقة الثانية .....

( ماذا ستفعل أنت ؟!!!!! )





هــــارفارد

* ذهب رجل وزوجته إلى جامعة هارفارد ، بعد أن استقل القطار الذي خرج م بوسطن ، ليقابل رئيس الجامعة ، دخل مكتب السكرتيرة وطلب أن يقابل المدير العام ، " أنه مشغول طوال اليوم ... كما أنه ليس هناك موعد سابق " ، فرد الرجل " سأنتظره ....."

لقد تجاهلتهم السكرتيرة لمدة ساعات ، أملاً في أن يتحرك الزوجان من مكانهم ويملا الجلوس ... ، ذهبت إلى المدير الذي طالما أنبها على ذلك ( دخول أحد دون موعد ) ، وقالت له لو قابلهما ولو لحظات أو دقائق معدودة ...... وافق على دخولهما ......

دخلا عليه وهو ينظر إليهما ، بدأت السيدة بالكلام وقالت له " لقد كان لدينا ولد هنا في الجامعة منذ سنة ، وكان يحب جامعة هارفارد بصورة شديدة ، ولكن قد أصيب في حادث ومات على إثره ، ولقد قررنا أن نعمل له ذكرى هنا في الجامعة " ...... " ذكرى " ذهل المدير .... هل تعرفين يا مدام عدد الطلبة هنا ، أو عدد الطلبة الذين يتوفون في كل عام ... لا يمكننا أن نبني لكل شخص هنا تمثال ..... المكان لا يتسع لكل هؤلاء ..... "

" لا ، لا " تشرح السيدة أنه ليس التمثال المقصود ولكن الذكري ستكون بناء سيتم إهدائه إلى الجامعة ويلحق بالجامعة وسيتم إطلاق اسمه عليه ..... " ماذا تقولين ؟!! " .... رد المدير " هل تعرفين كم يتكلف أحد هذه المباني ؟!! " " سبعة ونصف مليون دولار ....."

سكتت السيدة لبرهة ، فرح المدير أن تخلص من هذا الجدال .... ، ولكن اتجهت السيدة إلى زوجها وقالت " هذه التكلفة يمكننا أن نبدأ بها جامعة ، لماذا لا نبني جامعة خاصة بنا ...." ، وافق زوجها على هذا الاقتراح ... ولكن الصدمة اعتلت وجه المدير مما يسمعه ..... ذلك العجب .....

اتجهوا إلى أحد المدن Palo Alto حيث بنوا الجامعة التي حملت اسمهما ، ذكرى ابنهما الغالي والتي لم تهتم بها " هـــــــــارفارد " .........

Mr. and Mrs. Leland Stanford

* " نصنع حياة بما نعطي " ..... عملوا بناء لإحياء ذكرى ابنهما ، ليس تمثالاً أو ...... بل صنعوا حياة جديدة ... مبنى للتعليم ( حياة جديدة / عطاء جديد / عقل جديد / إنسان جديد )

( ماذا ستفعل أنت ؟!!!!! )





قانون العطاء

* هل فكرت بداخلك يوما عن الشيء الذي يجب أن تعطيه ..... أو لماذا تعطي أو الأشياء التي تجنيها من العطاء ......

سأقول لك عن هذا القانون الذي تعلمته من خلال قراءتي قانون يحمل في طياته الكثير ولكن لابد أن تعرف عنه أنه ليس مجرد كلمات ولكنه قوي جداً ، لأني لم أعرف قوته إلا بعد التجربة ....

هذا القانون بقول " ما تعط ، ستأخذه " ..... العطاء هنا ( هو أي شيء ) ، أن تعط شيئا ما لشخص ما في وقت ما ، لكن لا تتوقع منه الرد ، لا تتوقع منه أن يعطيك ، لا تتوقع أي شيء بل تعطي لله ، تعط دون انتتظار المقابل ، ستجد أن ما أعطيت يأت لك وقد يكون بالزيادة ، دون أن تعرف أو تتوقع مصدره ، يفتح لك الكثير من الأبواب .....

* هل تعلم أن أحد الأشخاص كتب هذا القانون وأفرد له مقالا واسعا في أحد كتبه ، وجعله أحد أسباب النجاح والثراء السريع ......

( ماذا ستفعل أنت ؟!!!!! )


النافذة السحرية !!!.....

* قرأنا في القصص والخيالات عن خاتم سليمان ومصباح علاء الدين وطاقية الإخفاء و ...... كل الطرق السحرية في العالم كله ... لكن أقدم لك اليوم هذه النافذة السحرية .... والتي أعدها هي أفضل الطرق للتنقل عبر الزمن من الماضي إلى الحاضر إلى المستقبل أينما تريد أن تذهب ......

هذه النافذة هي التي تجعلك تذهب إلى ذكرياتك إو إلى مستقبلك وتعود إلى الحاضر الذي أنت فيه .... لماذا لا تستخدم هذه النافذة السحرية وتجعلها فعلا سحرية ... بل تجعلها تزيد من سحرك في عالمك الحاضر .... كيف هذا ؟!!

هل تريد أن تضيف بعض من السحر على عالمك الخاص ... بعض من السحر على عالمك الحالي .... لماذا لا تأخذ القليل من سحرك ماضيك .... بالفعل هناك الكثير منه في الماضي .....

دعنا نجرب هذا ... انظر من خلال النافذة السحرية التي معك ( آه نسيت لماذا لا تضغط زر التشغيل ... كيف ؟!! , بطريقة بسيطة جدا ضع نفسك في حالة تأهب واغمض عينيك وقل إلى عقلك لماذا لا نذهب في جولة إلى الماضي (اذهب يا سمسم ) .... طبعا سيقول لك ... شبيك لبيك ... ) الآن أنت ذهبت إلى الماضي ولكن إلى أين انتظر ... أريدك أن تذهب إلى أفضل المناطق في الماضي مناطق اليعادة والرضا الوقت الذي حققت فيه النجاحات الوقت الذي تزوجت فيه القت الذي أنجبت فيه ... هناك الكثير من الأماكن التي يمكننا الذهاب إليها فقط تـــــــــــــذكر ما تريد ....

انقل الآن من هذه الذكريات الجميلة والأحداث الجميلة إلى حاضرك الآن أجمل الأوقات السعادة والبهجة والحب والتعاون والتفاؤل و....... ( أنت من يختار ) ... انظر إلى حالتك الآن ....... واو ....

* ملحوظة 1:- هل يمكنك أن تجرب أن تذهب إلى المستقبل ..... كلمة السر هي أن تقول لعقلك ( اذهب يا سمسم ) وبالفعل سيحركك هذه الآلة العظيمة عبر النافذة السحرية إلى أي مكان تريده .... لكن لماذا ستذهب إلى هناك سؤال مهم .......

*ملحوظة 2 :- هل يمكنك أن تسابقني ..... نافذتي معي أينما كنت .. اذهب في لمح البصر بسرعة جدا جدا جدا




العفــــــــــــو

إذا رسم أحد الأشخاص تكشيرة أو تجعيدة على وجهك ( حزن حزين ) ماذا ستفعل ؟؟ .. هل تنتقم منه ؟ أم تعفو عنه ؟؟

الاختيـــــار بين يديك .....

العفو كالماء يغسل مناطق الكره والحقد والحسد ...
العفو والصفح عن الإساءة تزيد المودة والمحبة ...
المودة هي الطريق المرصع بالأزهار والتي تفرش لصاحبها طريقا مليئاً بالحب والتسامح .. بل يتوج صاحبها كل تيجان المحبة والإخلاص ...

إذا اكتشفت بنفسك هذه الصفة النادرة ، أن تعفو عن الإساءة وتمد يد التسامح ، ذلك لا يضع من قدرك أو من منزلتك ، فهذه الصفة لا يمتلكها الكثيرون .. لا تتخل عن تلك الصفة أبداً ....

إذا أردت أن تريد أن تغير العالم كله ، غير نفسك وبالتالي ستساعد الآخرين ، " كن أنت التغيير الذي تريده " ، ابدأ بنفسك ، لا تحاول أن تفقد صديقك من مجرد خطوة خاطئة ، ولكن خذ خطوة للخلف وحاول أن ترى من الماضي شيء جميل فعله لك ، حاول أن تغير تركيز مخك ، لأن المخ ، يركز على آخر شيء ، آخر خطوة ، أما حينما تفكر فيما قد فعله من أجلك في الماضي بالفعل ستجد السبب كي تسامحه ...

ماذا أستفيد حينما أسامح هذا أو ذاك ، التسامح هو مفتاح العفو ، التسامح والعفو يجعل طاقتك لك ، وليست في الحزن والغضب ، ستركز أكثر في يومك ، ومن يسامح اليوم ويعفو عن هذا الشخص ، سيجد شخصاً آخر يعفو عنك .....

العفو أحد مفاتيح المحبة بين الناس ...




[Vous devez être inscrit et connecté pour voir cette image]





Admin
Admin

Messages : 416
Points : 1223
Date d'inscription : 01/01/2011
Age : 40
Localisation : https://vetodz.yoo7.com

https://vetodz.yoo7.com

Revenir en haut Aller en bas

Revenir en haut


 
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum